عقاب الزوج الذي يضرب زوجته: هل يجب على الزوج علاج زوجته؟ - الإسلام سؤال وجواب

January 22, 2022
  1. في القانون المغربي
  2. في الاسلام
  3. فتوى جريئة للدكتور علي جمعة: ضرب الزوجة من الكبائر وطلاقها أهون | Laha Magazine
  4. طرق التعامل مع الزوج الذي يضرب زوجته - مجلة هي
  5. لماذا يضرب الزوج زوجته - موضوع
  6. في القانون الجزائري
  7. عند الله

الهجر: إنْ فشلت الخطوة الأولى ولم تستجب المرأة لنصح زوجها، فقد أحلّ الشرع للزوج هجرَ زوجته في الفراش، ليُوضّح لها عدم رضاه عنها واستيائه من تعاملها. الضّرب التأديبي: إنْ فشلت الخطوتان السابقتان، وحاول الزّوج جهده ولم يجد نتيجةً مرضية، فله أن يضربها ضرباً تأديبياً بشرط أن يُراعي عدّة أمور، هي: أن لا يضربها ضرباً مبرحاً، ومعناه الضّرب الشديد، إنّما يضربها للتأنيب ضرباً ليس فيه أذية ومضرّة. أن لا يكون الضّرب على وجهها. أن لا يُطلق عليها قبيح الكلمات ولا يشتمها. أن يتذكّر أثناء هذه الخطوة أنّ الغاية من هذه الوسيلة إصلاحها لا الانتقام والثأر منها. أن يُنهي هذه الوسيلة حال تحقّق المطلوب. بيّن الله تعالى الطريقة الصحيحة لتعامل الزوج مع زوجته حال نشوزها في قوله: (الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ ۚ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ ۚ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ۖ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا) ، [٩] وقد أكّد الرسول الكريم على ذلك، فقال في حجة الوداع: (أَلَا واستَوْصُوا بالنساءِ خيرًا، فإنما هُنّ عَوَانٌ عندكم، ليس تملكونَ منهن شيئًا غيرَ ذلك، إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَّةٍ مُبَيِّنَةٍ، فإن فَعَلْنَ فاهجُروهن في المَضاجِعِ، واضرِبوهن ضَرْبًا غيرَ مُبَرِّحٍ، فإن أَطَعْنَكم ، فلا تَبْغُوا عليهِن سبيلًا ، أَلَا وإنَّ لكم على نسائِكم حقًّا ، ولنسائِكم عليكم حقًّا) [١٠] المراجع ↑ أميرة عبدالعظيم (28-8-2016)، "الضرب المبرح.. نهايته الخلع " ، المصريون ، اطّلع عليه بتاريخ 28-2-2017.

في القانون المغربي

لذا فإني أرى وجوب نفقة الدواء على الزوج كغيرها من النفقات الضرورية... وهل من حسن العشرة أن يستمتع الزوج بزوجته حال الصحة ، ثم يردها إلى أهلها لمعالجتها حال المرض ؟! " انتهى من "الفقه الإسلامي وأدلته" (10/7380). وقال الشيخ حمد بن عبد الله الحمد في "شرح زاد المستقنع": " والقول الثاني في المسألة وهو قول في المذهب: وجوب ذلك على الزوج وهو أظهر ؛ لأن ذلك من المعاشرة بالمعروف وقد قال تعالى: (وعاشروهن بالمعروف) فليس في المعاشرة بالمعروف أن تمرض المرأة فلا يأتي لها بطبيب و لا يدفع له أجرة ، وقد قال تعالى: (ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف) فالصحيح وجوب ذلك عليه " انتهى.

في الاسلام

٤ السؤال: كنت في حاله غضب فضربت ابنتي على عينها فحصل بها تورم ولون ازرق فما الحكم الكفارة؟ الجواب: تجب عليك دفع دية ذلك في الفرض، وبإمكانك احتساب ما تصرفه عليها يوميا من الدية الواجبة عليك مهما كانت. ٥ السؤال: هل يجوز ضرب التلاميذ في المدرسة؟ وهل يجب أخذ إذن ولي امر التلميذ المراد ضربه؟ الجواب: يجوز ضرب التلاميذ في حالة إيذائهم للآخرين ، أو ارتكابهم محرّماً لكن بإذن الولي والأحوط وجوباً أن لا يزيد على ثلاثة أسواط، ويلزم أن يكون الضرب برفق إلى الحدّ الذي لا يوجب احمرار البدن، وإلاّ فتجب الدية. ٦ السؤال: الشارع المقدس لا يجوّز ضرب الزوجة الا لسبب، فما هي تلك الاسباب؟ ولو ضرب الزوج زوجته فما المقصود من الدية التي تجب عليه وما مقدارها؟ الجواب: يجوز اذا نشزت وامتنعت عن التمكين نهائياً ولم ينفع معها الوعظ والنصح ولم ينفع بعد ذلك الهجر في الفراش فيجوز ضربها من دون قصد الانتقام وذلك في ما اذا احتمل التاثير والا فلا يجوز ولابد ان لا يكون مدمياً ولا شديداً واذا اثر في اسوداد البدن او احمراره وجبت الدية وهي مال يدفعه لها ويختلف باختلاف التاثير. ٧ السؤال: كم هي دية ضرب الطفل و احمرار او اسوداد الجلد علي العلم لم اعرف كم مرة تم احمرار او اسوداد الجلد؟ الجواب: تختلف الدية بحسب كون الاحمرار و الازرقاق و الاسوداد في الوجه او اليد ففي الاحمرار دينار و نصف من الذهب في الوجه و نصفها في البدن و الازرقاق ثلاثة دنانير في الوجه و نصفها في البدن و الاسوداد ستة دنانير في الوجه و نصفها في البدن على الاحوط.

فتوى جريئة للدكتور علي جمعة: ضرب الزوجة من الكبائر وطلاقها أهون | Laha Magazine

طرق التعامل مع الزوج الذي يضرب زوجته - مجلة هي

١٢ السؤال: رجل قام بضرب زوجته ضربا مبرحا على وجهها مما تسبب في ادمائه و تورمه و ازرقاقه و ايضا حدث انحراف في انفها فما مقدار الدية التي يتوجب على الزوج دفعها؟ الجواب: ١-دية الازرقاق مثقالان و ربع المثقال من الذهب. ٢-دية الجرح الذي يسلخ الجلد ولاياخذ من اللحم يكفي فيها ٥٢ مثقال و نصف مثقال من الفضة. ٣-دية انحراف الانف فيها الحكومة ولاباس بالتصالح على ١٠٠ مثقال من الفضة. لإدلاء سؤال جديد اضغط هنا

لماذا يضرب الزوج زوجته - موضوع

تقليل الزّوجة من قيمة زوجها وشأنه، والاستهانة به، وبرجولته، وتهميشه، وتحقير مبادئه وأفكاره، وانتقاد سلوكيّاته، لا سيّما إذا حصل ذلك على مرأى من الناس، مما يُقلّل من احترام الرّجل لدى الناس، ويُشعر الزّوج بالإهانة والدّونية، ممّا قد يَدفعه للانتقام من زوجته بأساليب قاسية وعنيفة لاسترداد كرامته. المُعتقدات الخاطئة التي تحملُ الزّوجة على التصّرف بعنادٍ ونديّة مُعتقدةً أنّها بذلك تُثبت استقلاليّتها وتُحقّق ذاتها وتُحرّرها، ممّا قد يجعلُ الزّوج ناقماً ويَسعى للردّ على ما تدّعيه وتقوله بأساليب عنيفة. تصرُّف الزّوجة بغير علم زوجها: يُحبّ الرّجل أن تستشيره زوجته في أعمالها وتصرُّفاتها، وقد يؤدّي عدم علم الزّوج ببعض هذه الأمور باعتبار الزّوجة قد خرجت عن طاعته، فيدفعه ذلك لضربها [٤]. ضربُ الزّوجة للزوج: قد تكون المرأة تحملُ صفاتٍ مُسترجلة تدفعها لضربِ زوجها بشكل مُتكرّر مما يدفعه بردّ ضربها له بشكل عنيف وقاسٍ للحفاظ على صورته ورجولته أو لغاية ردعها [٤]. تحلّي الزوجة ببعض الصِّفات غير الجيّدة، كمُعاملة أهل الزّوج بطريقة سيئة [٤]. يجبُ أنْ يتذكر كلا الزّوجين في نهاية المَطاف أنّ الله جعل العلاقة بينهما أساسها الودُّ والرّحمة والسكينة، لا الضّرب والعُنف والعناد والقسوة، مصداقاً لقوله تعالى: (وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) [٥] نظرة الإسلام لضرب الزوجة اهتمّت الشريعة الإسلاميّة بالعلاقة الزوجية، وشَرعت العديد من الأحكام لحفظِها، وإرساء دعائمها، وإقامة بنيانها، وقد أتت على الأحكام التي تخصُّ أمور الشقاق والخلاف بين الزوجين؛ فقد حرّم الله تعالى على عموم الناس التعدّي والظُّلم، فكيف الحال إنْ كان بين زوجين بينهما علاقةٌ مقدّسة، فضربُ الزّوجة بلا وجه حق يُعدّ اعتداءً وأذية وظلم لها، لأنّ من حقّها أن تُعامل بالمعروف؛ [٦] فقد قال تعالى: (وَلَهُنَّ مِثلُ الَّذِي عَلَيهِنَّ بِالمَعرُوفِ) [٧] حرّم الله تعالى كذلك على الرَّجل إبقاء عصمته على زوجته لأجل ضرّها وأذيّتها، وعدّ ذلك اعتداءً، في قوله تعالى: (وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ سَرِّحُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ ۚ وَلَا تُمْسِكُوهُنَّ ضِرَارًا لِّتَعْتَدُوا ۚ وَمَن يَفْعَلْ ذَٰلِكَ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ ۚ وَلَا تَتَّخِذُوا آيَاتِ اللَّهِ هُزُوًا ۚ وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَمَا أَنزَلَ عَلَيْكُم مِّنَ الْكِتَابِ وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُم بِهِ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) [٨] من الجدير ذكره أنّ طاعة المرأة لزوجها واجبٌ من الواجبات التي أقرّتها الشريعة الإسلامية، فإذا خرجت عن طاعة زوجها عصياناً وتمرُّداً بلا وجه حقّ، فقد أقرّ الشّرع عدّة أمور لعلاج المُشكلة ليس أولّها الضّرب، وهذه الأمور هي [٦]: الإرشاد والنُّصح: ذلك بأنْ يُبيّن الزّوج لزوجته وينصحها بأنّ طاعته واجبة، ويُذكّرها بما شرعه الله له ولها من حقوق، برفقٍ ولين، وزجرٍ وحزم حسب الظرف والمقام.

في القانون الجزائري

وأما نفقة العلاج ومصاريفه فليست واجبة على الزوج ، كالنفقة والسكنى ، ولكن يشرع له بذلها مع القدرة ؛ لعموم قوله سبحانه وتعالى: ( وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ) النساء/19 ، ولعموم الحديث السابق " انتهى. وذهب بعض العلماء إلى وجوب نفقة العلاج على الزوج ؛ لأن ذلك داخل في المعاشرة بالمعروف ، ولأن الحاجة إلى الدواء قد لا تقل عن الحاجة للطعام والشراب. قال الدكتور وهبة الزحيلي: " قرر فقهاء المذاهب الأربعة أن الزوج لا يجب عليه أجور التداوي للمرأة المريضة من أجرة طبيب وحاجم وفاصد وثمن دواء ، وإنما تكون النفقة في مالها إن كان لها مال ، وإن لم يكن لها مال وجبت النفقة على من تلزمه نفقتها [كالابن والأب ومن يرثها من أقاربها] لأن التداوي لحفظ أصل الجسم ، فلا يجب على مستحق المنفعة ، كعمارة الدار المستأجرة ، تجب على المالك لا على المستأجر... ويظهر لي أن المداواة لم تكن في الماضي حاجة أساسية ، فلا يحتاج الإنسان غالبا إلى العلاج ، لأنه يلتزم قواعد الصحة والوقاية ، فاجتهاد الفقهاء مبني على عرف قائم في عصرهم. أما الآن فقد أصبحت الحاجة إلى العلاج كالحاجة إلى الطعام والغذاء ، بل أهم ؛ لأن المريض يفضل غالبا ما يتداوى به على كل شيء ، وهل يمكنه تناول الطعام وهو يشكو ويتوجع من الآلام والأوجاع التي تبرح به وتجهده وتهدده بالموت ؟!

عند الله

  • عقاب الزوج الذي يضرب زوجته في القانون المغربي
  • طرق التعامل مع الزوج الذي يضرب زوجته - مجلة هي
  • سوق المال كوم

الحمد لله ذهب جمهور الفقهاء من المذاهب الأربعة إلى أن الزوج لا يجب عليه نفقة العلاج والدواء لزوجته. ومنهم من علل ذلك بأنه ليس من الحاجات الضرورية المعتادة ، بل هو أمر طارئ. قال الإمام الشافعي رحمه الله في "الأم" (8/337): " وليس على رجل أن يضحي لامرأته ولا يؤدي عنها أجر طبيب ولا حجام " انتهى. وقال في "شرح منتهى الإرادات" (3/227): " ولا يلزمه دواء ولا أجرة طبيب إن مرضت; لأن ذلك ليس من حاجتها الضرورية المعتادة بل لعارض فلا يلزمه " انتهى. وينظر: "حاشية ابن عابدين" (3/575) ، "شرح الخرشي على مختصر خليل" (4/187). وسئلت "اللجنة الدائمة للإفتاء" (21/169) عن علاج الرجل لزوجته ، فأجابت: " وردت الأدلة من الكتاب والسنة بالأمر بالإحسان وفعل المعروف إلى الناس عموما وإلى الأقربين خاصة ، قال تعالى: ( إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْأِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى) النحل/90 ، وقال: ( وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَنْ كَانَ مُخْتَالاً فَخُوراً) النساء/36 ، وثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ( خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي) فالواجب على المسلم إحسان عشرته لأهل بيته وصنع المعروف إليهم.

[٢] التّنشئة الخاطئة التي تلقّاها الزّوج منذُ صغره من مُحيطه، والتي لم توضّح له أنّ الضّرب أمرٌ غير جائز؛ حيثُ يرى الكثير من النّاس هذا الفعل بكونه فعلاً طبيعيّاً وتلقائياً تابعاً للعلاقة الزوجية، ومن المُحتمل أنّه وقبل زواجه كان قد نشأ ضمن عائلةٍ يضرِبُ الأبُ فيها زوجته وأبناءه، مما يُرسّخ في ذهن الابن بطبيعة الحال أنّ الضّرب أمرٌ طبيعيّ، ويُهيّئه ذلك لممارسة هذا الفعل الذي شاهده مستقبلاً [٢]. العادات المُجتمعيّة البائسة، التي تُرسّخ في عقل الرّجل أنّ ضربه للزوجة يُعدّ إصلاحاً لها، أو أنّه مُتعلّقٌ بمدى الرّجولة لديه وبإثبات شخصيّته وهَيبته، أو أنّ مُمارسة الضّرب يُطوِّع المرأة أكثر ويجعلها تنفذ الأوامر بكل سلاسة [٢]. شعور الرّجل بالرغبة في تفريغ انفعالاته التي مرّ بها خلال مَسيرته اليوميّة؛ كضغطِ العمل والغضب ، والغيرة، ممّا يجعله يُقدم على إطاحة هذه المشاعر وتفريغها في علاقته مع زوجته بالضّرب [٢]. كثرة الهموم والمشاكل التي يُعاني منها الزوج ، ومنها الضيق الاقتصادي الذي يُمكن أن يُعاني منه الزّوج جراء الفقر والبطالة، وكثرة الديون وصعوبة تسديدها ممّا يَزيد الهموم على الزّوج ويُشعره بالعجز، ومنها كذلك الاضطِرابات النفسيّة التي تجعلُ الرّجل في حالة خُروجٍ عن طورِه المُعتاد، ومنها أيضاً المَشاكل والهموم الاجتماعيّة التي تزيد من شعلة الاضطراب بين الزّوجين مما يُسبّب استعمال الرجل لوسائل إثبات ذاته بالضّرب والعُنف [٢].